top of page
في هذه المقالة الأكاديمية يدور النقاش حول القضايا الأخلاقية و شركات الانتاج.
تقترح هذه المقالة جردًا للقضايا الأخلاقية الرئيسية الناشئة عن إنتاج برامج تلفزيون الواقع ، مع التركيز بشكل أساسي على حقوق / اهتمامات المشاركين والبرامج مسؤوليات صانعي. تم تنظيم التحليل وفقًا لأربع فئات من الضرر المحتمل (التطفل والإذلال والتضليل والاستيلاء) و مراحل مختلفة من عملية الإنتاج ، ودمج الآفاق على وسائل الإعلام ، أخلاقيات التصوير الوثائقي والصور مع رؤى مستمدة من 48 نوعيًا شبه منظم مقابلات مع محترفي الواقع والمشاركين والعديد من العقود. يقال أن الممارسة المهنية تحتاج إلى أن تكون مدعومة بالاعتبارات الأخلاقية و تدابير المساءلة ، ولمس أرضية مشتركة بين الانتقادات المركزة على الحادث وجميع الانتقادات ، وبين العوامل الهيكلية على مستوى الصناعة والنوع و (الموقف) مقاييس الوكالة والتمايز.
يبقى السؤال ما إذا كانت المعضلة بين القيم التجارية والأخلاقية يمكن أن تكون كذلك تم الحل - أي ما إذا كان عرض ترفيهي ومربح يمكن أن يكون أخلاقيًا (والعكس صحيح). على هذا النحو تشير مناقشة التمايز إلى أنه من المجمل للغاية اعتبار عروض الواقع متجانسة فئة البرمجة أو لمجرد المساواة بين الترفيه الجيد والتطفل أو الإذلال أو تحريف. إلى جانب الأمثلة الملهمة للممارسات الجيدة التي تنجح في جذب جمهور واسع الجمهور ، أثبت السوق أيضًا أنه قوة تنظيمية مع ردود فعل سلبية من الجمهور قيادة شركات الإنتاج ومحطات التلفزيون لسحب مفاهيم البرامج المثيرة للجدل. في الواقع ، هناك دور مميز مخصص للجماهير في مساءلة وسائل الإعلام ، سواء باستخدام "جهاز التحكم عن بعد" ، كمستهلكين في سوق الإعلام ، أو كمواطنين يشاركون في الحوار العام. في هذا المشروع الشامل ، فإن أهمية أخذ المنح الدراسية النقدية والتجريبية (المعاملة الأخلاقية للمشاركين في) تلفزيون الواقع على محمل الجد لا يمكن المبالغة فيه.
ربط المقال في البحث:
قنوات البث لشركة mbc الذي يبث برنامج "رامز موفي ستار" و فيه يوجد انتقدات عبر السوشال ميديا في الأسبوع الأول من البث من قبل الجمهور العربية و أيضا المشاركين في الحلقات (انتقادات من البرنامج). كان رامز جلال يخالف قواعد و سلوك اخلاق المشاركين فانه كان يقوم السخرية من المشاركين و الأستهزاء منهم طوال الوقت و هذا بدوره أدى الى اللجوء الى وسائل الاعلام مثل (رانيا يوسف حلقة 7) 

أثارت حلقة أمس، مع النجمة رانيا يوسف، جدلاً كبيراً؛ وذلك بعدما أغضب رامز، روّاد السوشيال ميديا، بسبب تعليقاته عليها وعلى ملابسها.

ووصف الجمهور ما قاله بأنه تحرش لفظي، ولا بدّ من محاسبته على ذلك. إذا كانت المعضلة بين القيم التجارية والأخلاقية يمكن أن تكون كذلك تم الحل - أي ما إذا كان عرض ترفيهي ومربح يمكن أن يكون أخلاقيًا (والعكس صحيح). بالاضافة فانه يجذب عدد أكبر من المشاهدين لقناة البث mbc. بسبب برنامج "رامز موفي ستار" لقد تعرض النجم المشهور فاندام و هو مساعد رامز جلال في اقاع ضيوفه الى انتقادات كثيرة عليه (بعد مشاركة فاندام، مع رامز جلال، في الإيقاع بضيوفه، انطلقت موجة من السخرية منه بشكل كبير، ممن أعربوا عن اندهاشهم من ذلك باعتباره نجماً عالمياً وقيمته الفنيّة أكبر من ذلك).

اقتباس من مقال:
المعضلة بين القيم التجارية والأخلاقية يمكن أن تكون كذلك تم الحل - أي ما إذا كان عرض ترفيهي ومربح يمكن أن يكون أخلاقيًا (والعكس صحيح).

برنامج "رامز موفي ستار" ينتمي الى عرض ترفيهي و الحل هو انتهاك القيم الأخلاقية الشخصيات المشاركة في الرنامج لكي يفيد القيم التجارية أي لقناة البث mbc. من هنا نستنتج ان الاعتبارات المادية لاصحاب القناة mbc بزيادة الأرباح على حساب اذلال الضيوف والمس بهم غلبت القيم الاخلاقية التي يجب ان تلتزم بها مثل احترام الضيف وعدم المس به وبسمعته وهي من اداب واخلاقيات المهنة ولكن الارباح المادية كانت أهم من كل شيء والنتيجة ان عرض البرنامج مستمر بالرغم من الانتقادات والجدل حوله كما يحتويه من عنف, تنمر واساءة للضيوف.
في هذه المقالة الأكاديمية يدور النقاش حول تأثير مشاهد العنف في التلفزيون على تعزيز سلوك العدواني لدى الطفل.
 تعرض وسائل الاعلام المختلفة في وقتنا الحاضر مسلسلات و أفلام تحتوي على الكثير من مشاهد العنف, ولا شك بأن هذا الأمر ينعكس على سلوكيات الأطفال والمراهقين, كما يشجع على العنف المجتمعي, وانتشار الجرائم المختلفة من قتل وسرقة واغتصاب وهذا الأمر يتطلب من الجميع تحمل مسؤولياته بما يوقف أو يحد من هذه الظاهرة السلبية التي لها تأثيرات ونتائج خطيرة.
حيث أن نظرة فاحصة للبرامج التلفزيونية تظهر الاستخدام المفرط للعنف, فنجد معظم الأنواع التلفزيونية تحتوي على الكثير من العنف الواضح أو الخفي (غير مباشر), بدءا من الأفلام,المسلسلات, النشرات االاخبارية, الأفلام الوثائقية, البرامج الرياضية, أفلام الكرتون وحتى في الفيديوهات كليبات والاعلانات...
ونتيجة لذلك نرى بأن التعرض للعنف في وسائل الاعلام يتم منذ الصغر, فلأطفال يتعرضون لبرامج كثيرة ومنوعة وفي أحيان كثيرة لا تلاءم بمضامينها جيلهم, كلعنف,الجنس, المخدرات
... لقد أصبح الاعلام اليوم يساهم مساهمة في نشر الجرائم داخل المجتمع خاصة في أوساط الأطفال والشباب حيث يذهب العديد من الأفراد يوميا ضحية العنف والاجرام الذي يقدمه التلفزيون للمشاهد في قالب دراماتيكي سينمائي يؤثر كثيرا في شخصيته الفرد, ثم يعيد ذلك الشخص انتاج ما تعلمه عن طريق التعلم والتقليد فيتحول المشهد الى مأساة حقيقية يدفع ثمنها الأفراد والأسر والمجتمع عموما.
يتطرق هذا المقال الى مشكلة الجريمة والانحراف والعنف في المجتمع كقيم غريبة تستقطب اهتمام وسائل الاعلام من جهة كمؤسسات تصنع الواقع وتوجهه في الاتجاه الذي يخدم مصالحها, ومن جهة أخرى تستقطب اهتمام الجمهور الذي يبحث عن الاثارة والغرابة, والذي غرست فيه قيما استهلاكية محددة سطرتها ووضعتها أجندة وسائل الاعلام المختلفة.
الأمر الذي يدفعنا الى تقييم تأثير السلوك العنيف من الجانب الاعلامي التي تفترض أن الاعلام دور في تكوين السلوك العنيف أو بالأخرى ابرازه وتعزيزه في شخصيته, بالاافة الى دورها في الترويج للجريمة من خلال الأساليب المعتمدة في معالجتها لأخبار الاجرام وتكثيف النشر حول هذا الموضوع, تؤكد على تأثير المادة الاعلامية على الجمهور وتوضيح العلاقة ما بين الجمهور-الأطفال-ومضامين وسائل الاعلام, ودور هذه الأخيرة في بناء المعنى للواقع الانساني.
ربط المقال في البحث:
برنامج "رامز موفي ستار" متاحة لكل فرد و خاصة الاطفال فنحن نستطيع ان نجد البرنامج في وسائل الاعلام مثلا على منصة شاهد mbc, فعندما الطفل يكتشف البرنامج يقوم في مشاهدة الحلقات و هذا البرنامج يملك تأثير سلبي على الطفل لأن يملك عناصر العنف مثل التنمر, السخرية و حتى عنف جسدي. و النتائج الخطيرة هي تعكس السلوك العنيفة في المجتمع, المهم الذكر أن برنامج "رامز موفي ستار" يحظى بنسبة ريتينج عالية وهنا يأتي دور وسائل الاعلام يساهم في نشر البرنامج لأنه يملك عناصر ثقافة الريتينج مثل العنف, التنمر فينجذب المشاهد وخاصة الاطفال لمشاهدة هذا البرنامج مما يؤدي لتصرف عنيف من قبل الطفل كون "رامز" وكيل تهيئة اجتماعية تقليده الاطفال وكذلك حسب البحث فان العنف في برنامج "رامز موفي ستار" قد يؤدي لتصرف عنيف من قبل الطفل بعد مشاهدته وبذلك يؤثر على شخصية الطفل ويصبح عنيف وكذلك ممكن ان يتعلم الطفل الالفاظ السيئة التي يلفظها رامز جلال تجاه ضيوفه وخلال المقلب الأمر الذي قد يتحول لواقع حقيقي بتقليد الطفل العنف الكلامي والجسدي الموجود في البرنامج على ارض الواقع.
اقتباس من مقال:
التعرض للعنف في وسائل الاعلام يتم منذ الصغر, فلأطفال يتعرضون لبرامج كثيرة ومنوعة وفي أحيان كثيرة لا تلاءم بمضامينها جيلهم, كلعنف,الجنس, المخدرات...

حسب رأي ان برنامج "رامز موفي ستار" كما يدعم الاقتباس يحتوي على عنصر العنف وتعرض  له الاطفال من خلال هذا البرنامج, فمن خلال البرنامج يتعرض الطفل للعنف والذي لا يلائم جيله فيصبح بالغ صغير ويفقد طفولته ويمكن ان يقلد العنف فرامز موفي ستار لا يلائم الاطفال بسبب العنف الموجود فيه فالبرغم من الانتقادات والتأثيرات السلبية استمرت القناة بعرض البرنامج كونه يحتوي على ريتينج عال الامر الذي يزيد ارباح اصحاب القناة.
في هذه المقالة الاكاديمية يدور النقاش حول دور التلفاز في تشكيل سلوك العنف لدى الأطفال من وجهة نظر أولياء الأمور
التلفاز أحد وسائل الأعلام المهمة وله أثر فاعل في تكوين بعض الاتجاهات للأطفال منها العدوانية والغيرية وقيم التعاون والنظام والسلوك المنمط جنسيا ويتميز بقدرات هائلة على التأثير على الفرد والمجتمع ويجذب الانتباه والتركيز والانجسام التام انه يعتمد حاستي السمع والبصر لا قتصر تأثيره على الصغير فقط بل يشمل الصغير والكبير, النساء والرجال والشباب والأطفال ومراقبة ما يشاهده الأطفال أهم من مراقبة الكبار الذين يمنعهم الوازع الديني والأخلاقي من مشاهدة البرامج تخدش الحياء أو التي تنال قيم المجتمع أو التي تحث على العنف القاسم في كل ما يشاهدونه وان شخصية وسلوك الطفل لا يزالان بطور النمو العقيل.

نظرية النمذجة: مؤدى هذه النظرية أن الانسان عندما يتعلم عن طريق المشاهد فأنه ينتج سلوكه على أساس ما يشاهده وأن الانسان يقلد الانسان الذي يشبهه أو الأقرب اليه, ازدادات نسبة تقمص النموذج ولهذه النظرية أسس تقوم عليها منها أن قوة مشاهد العنف والعدوان في البرامج التلفازية تعمل على استثارة الشعور العدواني عند المشاهد و ان الأطفال يتعلمون من خلال ما يشاهدونه و أنهم عندما يواجهون ظرفا مناسبا فيما بعد يحاولو تطبيق ما شاهدوه على الشاشة.

نظرية التفريغ: تقوم على أساس أن افلام الرعب أو المسلسلات والعنف القدرة على تفريغ العدوان و العنف من المشاهد.

تستنتج هذه المقالة:
-ان هنالك دورا فاعلا وموثرا للتلفاز في تشكيل سلوك العنف لدى الأطفال.

-ان هنالك تأثير قوي للتلفاز في تشكيل سلوك العنف لدى الذكور منه على الاناث وهذا راجع الى وجود الاستعداد لدى الذكور والى طبيعة التنشئة الاجتماعية التي يتعرض اليها الأطفال.

نتائج هذه المقالة:
أن قيمة متوسط درجات الذكور هي اكبر من قيمة متوسط درجات الاناث.
ربط المقال في البحث:
حسب نظرية التفريغ فان الطفل بمشاهدته لبرنامج رامز جلال يفرغ العنف والعدوان الموجود داخله ولهذا يوجد تأثير ايجابي لانه ليس بالشرط ان يكون التفريغ هو التصرف العنيف وحسب نظرية النمذجة التي تنتسب للعنف في البرنامج تأثير سلبي فبعد مشاهدة برنامج رامز جلال احتمال ان يقلد الطفل السلوك العنيف الذي يتبعه رامز تجاه الضيوف وتصرف بعنف لان رامز بالنسبة للطفل "نموذج" للتصرف العنيف كونه وكيل تهيئة اجتماعية يتعلم من الطفل العنف ويقلده وحسب استنتاجات المقال حسب رأي برنامج "رامز موفي ستار" دوراً فعالاً في تشكل السلوك العنيف لدى الاطفال والبرنامج لا يلائم الطفل من ناحية المضمون ايضا.
اقتباس من مقال:
-ان هنالك دورا فاعلا وموثرا للتلفاز في تشكيل سلوك العنف لدى الأطفال.

-ان هنالك تأثير قوي للتلفاز في تشكيل سلوك العنف لدى الذكور منه على الاناث وهذا راجع الى وجود الاستعداد لدى الذكور والى طبيعة التنشئة الاجتماعية التي يتعرض اليها الأطفال.


أن قيمة متوسط درجات الذكور هي اكبر من قيمة متوسط درجات الاناث.

حسب رأي ان استنتاجات المقال ملاءمة جداً لبحثي, برنامج "رامز موفي تار" على التفاز مؤثرة في تشكيل سلوك العنف لدى الأطفال, أيضا يمكن ان يكون تشكيل سلوك العنف لدى الذكور و استخدامه على الاناث التي تبدأ تأثير التلفاز على الأطفال و ايضا التنشئة الاجتماعية التي يتعرض اليها الأطفال. من جراء مشاهدتهم لبرنامج "رامز موفي ستار" فيتعلمون العنف والسلوك العنيف لأن رامز هو وكيل تهيئة اجتماعية فالعنف الموجود في البرنامج حتماً وحسب نتائج المقال له تأثيرتي على تشكيل العنف لدى الذكور على الاناث
المصادر:
bottom of page